: آخر تحديث
اقتصرت على العائلة وتميزت بإجراءات التباعد الصارمة

مراسم جنازة الأمير فيليب في وندسور

34
44
39

انطلقت مراسم جنازة الراحل الأمير فيليب في الساعة الثالثة بعد الظهر بتوقيت غرينتش بعد دقيقة صمت في البلاد حدادا على روح الفقيد الذي توفي في قلعة وندسور يوم الجمعة 9 أبريل/نيسان، عن عمر يناهز 99 عامًا.

وبموجب القواعد الصحية، يحضر مراسم الجنازة 30 شخصاً فقط، فيما يضعون الكمامات ويقفون متباعدين. وهذا النهج يهدف إلى إظهار أن لا استثناء في التعليمات، وهو أمر رحّب به روجر تشارلز براكن الذي كان بين الحضور الذي تجمّع أمام قصر باكنغهام، قائلاً إن "آخرين ممن فقدوا أحد أفراد العائلة اضطروا للانصياع أيضاً لهذه القيود".
 

وسجي جثمان الدوق في الكنيسة الخاصة في قلعة وندسور قبل نقله إلى داخل القلعة. وحمل النعش على سيارة لاند روفر معدلة، ساعد الأمير نفسه في تصميم التعديل، وسارت مسافة قصيرة إلى كنيسة القديس جورج.



أول صورة للملكة في وداع الأمير فيليب

ومشى أولاد الأمير الراحل الأربعة تشارلز وآن وأندرو وإدوارد خلف النعش بعد تأدية الحرس الوطني التحية له، يرافقهم حفيداه وليام وهاري.


أفراد العائلة المالكة وراء نعش الأمير فيليب قبل وصوله إلى صحن كنيسة سانت جورج في قلعة وندسور


حمل أفراد الشرطة الملكية نعش الدوق، المسجى في بهو كنيسة خاصة في قصر ويندسور ونقلوه إلى سيارة لاندروفر لبدء مراسم التشييع (بي بي سي)

 


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

في أخبار