من الضروري هنا أن نذكر بواحد من المعممين المهمين الإيرانيين اسمُه علي يونسي، تولى عدة مناصب سياسية هامة في دولة ولاية الفقيه منها رئاسة وزارة الاستخبارات والأمن القومي من عام 2000 وحتى 2005
عجيب أمر أمّتنا هذه المصابة بسقام التخلّف الهائل وهوان العجز المفرط وتأبى ان تساير الشعوب المتطلعة للرقيّ في أوان العصرنة والحداثة وثورة التقنية العولمية
المفترض أنّ العرب كلهم ومن المحيط الهادر إلى الخليج الثائر الذي نسأل الله أن يبقى هادئاً ويبتعد عن الثورة والثورات والثوار الذين ثبت أنهم بلاء هذه الأمة التي "أبلغنا" حزب البعث
أحاول كتابة شيء عن نصف العالم ونصف الحياة
نتذكر فضل كل امرأة جاهدت واجتهدت وصبرت وكافحت في صمت، دون أن تنال جزاءً أو شكرًا من الناس ولكن الله سبحانه وتعالى مطلعٌ وعالمٌ بكل شيء.