إن الغياب التام والصمت المُستمر لـ«مجلس الأمن» تجاه الإبادة الجماعية والسلوكيات المُتطرفة التي تمارسها إسرائيل على قطاع غزة تثبت تحيزهُ للظُلم وابتعاده عن العدالة
سقياً لأيام الطفولة، ففي أحد مساراتها كانت لافتةً تشير إلى المستقبل، حيث أتذكر في بداية التسعينيات من القرن المنصرم، لعبةً تُدخلك في واقع افتراضي، وتَجعلك مُتَوهماً.