: آخر تحديث

خمسة حقائق وفوائد عن اليقطين

110
116
110
مواضيع ذات صلة

- اليقطين كما نعرفه جميعا هو واحد من أكثر مكونات الطبخ تنوعاً. فيمكن تحميص اليقطين كاللحم. ويمكن خبزه، سلقه، قليه أو أكله مجففاً. ويمكن استخدامه إما في الأطباق المالحة أو الحلوة. كما يمكن تناول بذوره. وبالإضافة إلى كون بعض أنواعه صالحة لاستخدام قشرها يمكن إضافة قطع منه إلى اليخنات. أو حشوه بالعدس أو الفاصوليا أو الجبن (أو المخلوط).
أما الأصداف، فيمكن أن تتحول بعد تجفيفها إلى فوانيس مزخرفة توضع شمعة بداخله. أو يمكن أن تُشوى الصدفات لتصبح قاسية فتستخدَم كخزائن مثيرة للإعجاب.
ولا ننسى أهميته في موسم عيد الهالوين!

 

 

 



 

شيف "إيلاف" يقدِّم لكم فيما يلي خمسة حقائق مهمة عن اليقطين وفوائده:

خمسة حقائق عن اليقطين:
- إنها ثمار لأنها تنمو على الكرمة ولها بذور
- مصدرها إيرلندا - ولكن معظمها ينمو الآن في الولايات المتحدة الأميركية
- تحتوي بذور اليقطين على بروتين أكثر من الفول السوداني
- فيها 90 ٪ من الماء ، وهي منخفضة جداً في الدهون
- وفقا لبيانات الأرقام القياسية في مجموعة غينيس العالمية، فقد سجلت ألمانيا الرقم القياسي في العام 2014 لزراعة أثقل يقطينة وصل وزنها نحو 2323 باوند

 

 

خمسة فوائد لليقطين:
يحتوي اليقطين على العديد من الفوائد لصحة الجسم، نذكر خمسة منها:

- فيه نسبة عالية من الحديد مما يحمي من الإصابة بـ الأنيميا.
- هو مدر جيد للبول، ويساعد على تنظيم ضغط الدم والوقاية من ارتفاعه.
- يفتت حصى الكلى ويمنع تكون حصوات الكلى والمرارة.
- يهدئ الأعصاب ويساعد على علاج الأرق.
- يقلل من الشعور بالعطش.


عدد التعليقات 0
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لم يتم العثور على نتائج


شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.